خواطر حزينة وموجعة
في هذه المقالة سنتعرف على أبرز الخواطر الحزينة والموجعة
خواطر حزينة

خواطر حزينة
تُعتبر الخواطر هي أحد أشكال الفنون الأدبية التي دائمًا ما كانت مميزة ويهتم بها الكثير من الناس لأنّها تُعبر عن ما بداخلهم، فهي كلام من القلب يترجمه مُلقي هذا الكلام إلى كلمات معبرة، وفي هذه المقالة جمعنا لكم مجموعة مميزة من الخواطر الحزينة والموجعة.
خواطر حزينة
اجعل شمسك حرة، تتعامد لو لمرة على معبد أمانيك القديمة، فإن لم تصدق كم أنت حرا فلا تعمل على صنع أحلاما جديدة.
أرانى مثل فكرة سيئة السمعة "فقط لأنها لم تكتمل" طفل يحبو بالكلام ثقيل الخطى، يتوكأ على نص فارغ المضمون.
سآتيك على صهوة قصيدة. فأعد الليل بما يليق بقوافي عينيك.
"مع الحب ننسى أن ننسى" العشق يعيد تراكيب دواخلنا كأننا بالحياة تعثرت أقدامنا. "فقط حين عشقنا".
دقات قلبك السريعة غير المبرّرة تخبرنا بأنّ التأخير. التسويف. التردد دون أسبابا واضحة، كلها مسميات لما تشعر به (التوتر، القلق المستمر)، نؤجل الأشياء ظنا منا أننا نؤخر النتائج ونحتمي في ظل الوقوف بأماكننا متسمّرين. دعني أهمس لك؛ عليك أن تكون مضطرا الآن بإرداتك. أفضل من أن تريد مجبرا فيما بعد!
التغافل والتجاهل دعهما دائما بجيبك. ستحتاج أحدهما حتما.
من المسكرات عيونها غير أنه في حكمها گ خمر الجنان لذيذ.
عشق في زاوية حرف بي مكانا فارغا يشبه طريقا لا يمر به أحد.أجدني بخفة ريشة محمولة على ظهر قارب أو عنق طائرة. رغم أني لا أعترف إلا بسحر موسى وبعشق امرأة العزيز ليوسف. إلا أنني أشعر بأنه عشقتني ساحرة.
الشغف أنا أحبه بل أعشقه "إنه العطر المحبب إلىّ" أضع منه في كل مرة أخرج فيها مع "خاطرة".
عالمنا الافتراضى هذا ما نحن فيه "عالم هو في ذاته باب خلفي" أراه كالهجرة غير شرعية " لكن هذه المرة من ضيق الحرية وليس من ضيق الرزق.
لو أحدكم يبادلني لو أحدكم مسافر يعطيني تذكرته ويأخذ ما في جيبي ملئ عن آخره انتظار.
الحب وحده لا يكفي الحب رغم أنه يلقيه الله في قلوب عباده ولا يدّ لنا فيه. إلا أنه كالحادثة التي لا نستطيع أمامها فعل شيء وقتها. لكن بعده بوقت وبعد الفواق منه تأتي الفكرة وتذهب السكرة فالحب يستطيع أن يزوجك لكنه لا يستطيع أن يجعلك تعيش سعيدا دون ثقة. تفاهم. تقارب واحتواء وصدق لا شك!
كل ما أعرفه هو أن صوتك حين أسمعه أجده سلما أعرج به إلى أعلى عليين. وحين أقترب منك أجد أن إحدى قدمي بأرض الواقع والأخرى لا تجد أرضا تتحسسها " فمن ذا الذي يسقط حينئذ؟ إنه قلبى. فأين أنت من تلك الحادثة!
قالت له؛ عجين الأحلام بعد لم يختمر. قال لها؛ ومتى نحن نمنا، قد استدار كالقمر ورأينا رغيف حلم.
أدخل غرفتي. وأتجه قليلا نحو زاوية الغربة. وأصلي بنية وطن.
الانتطار كفر معلن بغياب أحدهم عنك!
"إن تلاقت العين بالعين". أفشوا الصمت بينكما.
سأكون كالضوء في محبته "يلقي السلام فينتصر" دون إراقة نقطة واحدة من "إنتظار".
أريد اليوم أن أكون نافذة لأتنشق هواء على قدر اتساعها.
كوني تلك الأنثى التي "إن أقمت ثورة من أجلها" شعرت بأننا على موعد من قبل ولادتى مع عشقها.
وقالت أحبك وقلبي ممتلئا بك عن آخره كازدحام الشوارع وسط المدينة وقت الظهيرة
حين نادت أمى لأخوتي وأنا بجوارها سمعتها تنادي علوت بصوت عشقي مناديا الجنة تناديكم تحت أقدامها فهل مجيبا منكم ملبيا أتاها.
البقاء للغرباء عودي من أجلي غريبة، إرجعي إلى الوراءخطوة بمقدار سنة أو أكثر من تعارفنا، عودي تلك الطفلة التي تقفز أعلى السور لتشاركني المتاح وأشاركها. كوني كما اعتدتك الأمل الغائب المنتظر كوني كما كنت مزارا للفرح ومكانا أقدسه لصلاتي فيه أقضيها.
أبحث عن السلام حين أبحث عنك. تأتيني السكينة على هيئتك بوقت ما قبل النوم. كأنك أول درجة بسلم الأحلام. أراك بالطبع وأنا يقظ لكن أراك كوضوح الشمس أكثر حين أنام.
أعدّ لي فنجانا من الوقت وأخبرني. كم تكفيني رشفة منه كي أودعها.
في غياب الجميع اقتنصت فرصة سماع قلبي. مارست الحب مع الوحدة. بدأت في عد الأمنيات المتبقيات. انصرفت وأنا دون استئذان إلى العالم المتباهي بريش الأحلام. في غياب الجميع رصدت الجميع وأسقطتهم قتلى بأرضهم التي تبعد عني بألاف الحماقات من الأميال.
أظنها الرغبة في العيش مع الأمل الممتد. "أن تكتب ما تكتب" ويظل حرف عالق بداخلك لم يخرج بعد.
أشرقت ذاكرة الحب فينا حتى أفقدناها المغيب. وما أخفي عليك سرا كم أشتهيك الآن حقا. غريبة عني وأنا الغريب.
كرائحة التفاح تحاصرني بكل مكان وذاكرتي عنها تروادني. فأقاوم حين أذكرها وأراودها عند النسيان.
لولا تشابك الحروف ما كان للكلمات معنى. هكذا أنا وأنت. هكذا كانت أصابعنا.
كيف حال قلب يكون على الحياد. أخبرني بالله أنت كيف حال نار تئن تحت الرماد.
اشتقت إليك كما لم أشتاق من قبل. أستعين بالمساء كي أكتب لك كما أشاء. دون وصاية من ضجيج أو زحام ترك أثرا بداخلي مرشوشا بحبات النهار المزعج. أستعين عليك بمساء يكون تارة ثقيل الخطى حين أتعثر بمعنى ومفردات كالحصى. وحينا يكون مساء عابر أداعبه ويداعبني. وكأننا عاشقان على حافة موعد يلتقيان لأول مرة بكل خجل وشوق، والقلب بكل ما أوتي من نبضات يطرق باب الصمت فتتحدث العينان بصوت مسموع.
ما لي أراك قريبا جدا وما لك بعيد عني أراك كأنك آخر الدنيا وأنت مني قاب قوسين أو أدنى بهواك.
أنتِ كتلك الوردة التي أنبتت بين خشبات غرفة نومي. أنتِ كل ما هو مستحيل ولا يتقبله منطق أو يدركه غيري لأنه لم يحبك. أنت كل الأشياء في شيء واحد ورغم ذلك تتكرر. أراك هنا وهناك. تحملك إلىّ كل النسمات العابرة وكأنه بيننا ميثاق ألا أنساك في اليوم والليلة ولا مرة. حتى ضوء غرفتي الخافت ينسج خيالك على الحائط. سبحان من جعل الأشياء القريبة منك والبعيدة تتآمر علىّ لتجلعني قيد زمانك أنت وبتوقيتك أنت حتى نسيت أي مدينة أسكن أنا.
أكثر ما كان يزعجه بعد كل خطيئة. بعد كل اغتسال. "أن تظل روحه جنبا".
وحينا أقتسم نفسي مع نفسي. نصف يحتضن الآخر من نصفي.
ولأنّ عناقك فريضة. كان اختبائك بصدري. گ ضلع ردّ مكانه.
حبيبتى إن مالت للرقص فرحا. اعتدل الورد غضبانا.
قفى واختارى غيمة. اقفزى بين النجوم. واتركى هناك خيبة. أنفضى عنك الهموم.
متى أخر مرة شعرت فيها أن حالك لا يعبّر عنه كتابة خاطرة أو بيت شعر مقتبس أو رواية شبيهة بك تعيد ترتيبك من الداخل. متى انتابك وجع مع إصابة قلبك بالبطالة وحواسك الخمسة.